مسارات
عهد عماد سراب بقيعة
عبد الرحمن الموزان *
أتت الأمور بتوفيق من الله بعد انتظار مشوب بالحزن صاحبه حذر شديد من أن تأتي الواقعة التي كنا نخشاها بأن يعود الواقع الذي عاشه هذا النادي قبل مجيء الشيخ تركي البراهيم الذي منح النادي الكثير من المال والفكر الشبابي الجديد وبذلك التنظيم الإداري الذي أحدث استقراراً حقق بعض الطموحات بعد تلك الفترات التي أصبح النادي فيها بقرة حلوباً، ثم بيع الكثير من النجوم لبعض الأندية دون أن تحقق خزينة النادي مردوداً مالياً يسد رمق بعض اللاعبين الذين لهم مطالب مالية وخاصة الفترة التي تقلد فيها عماد الصقير كرسي الرئاسة ولا زالت المطالب تطارده بعد أن يقول القضاء كلمته الفصل ليسدل الستار عن هذه القضية التي أقضت تفكير محبي هذا النادي.
اليوم وقد تم حصول الأستاذ فيصل آل الشيخ على اثنين وثلاثين صوتاً مقابل صوتين لمنافسه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالله بن سعود الذي حقيقة لم يوفق في مدة فترة رئاسة هذا الكيان العريق، وتم بيع بعض اللاعبين على نادي النصر لتأتي الطامة الكبرى ليهبط النادي إلى مصاف الدرجة الثانية لولا ذلك القرار (الرحيم) الذي أبقى النادي في مصاف الدرجة الأولى.
رائحة الفضائح زكمت الأنوف وأصبح هذا النادي ساحة هذا النادي ومرافقه تستغل لرغبات شخصية والحديث عن الماضي يطول ولكن دعونا نقف مع الشاب (آل الشيخ) الذي أشعر أنه وبمشيئة الله سوف يحقق الكثير من الإنجازات التي ينتظرها الجميع وقد تحدثت معه وقرأت فيه رغبته الصادقة المخلصة وحماسه الشبابي عليه الصبر والعمل مع إدارته المنتخبة المتوقدة للعمل المدروس الذي وضعه الشيخ تركي البراهيم الذي كنا نتمنى استمراره.
اللهم اجعل فيصل آل الشيخ خير سلف مع قناعتي التامة بأن السلف لن يتخلى عن دعمه في كل الجوانب التي تتطلبها مسيرة النادي الجديدة لأنه قد وعد بذلك وهو صادق في ما يقول.
* أستاذ محاضر في قانون كرة القدم
عهد عماد سراب بقيعة
عبد الرحمن الموزان *
أتت الأمور بتوفيق من الله بعد انتظار مشوب بالحزن صاحبه حذر شديد من أن تأتي الواقعة التي كنا نخشاها بأن يعود الواقع الذي عاشه هذا النادي قبل مجيء الشيخ تركي البراهيم الذي منح النادي الكثير من المال والفكر الشبابي الجديد وبذلك التنظيم الإداري الذي أحدث استقراراً حقق بعض الطموحات بعد تلك الفترات التي أصبح النادي فيها بقرة حلوباً، ثم بيع الكثير من النجوم لبعض الأندية دون أن تحقق خزينة النادي مردوداً مالياً يسد رمق بعض اللاعبين الذين لهم مطالب مالية وخاصة الفترة التي تقلد فيها عماد الصقير كرسي الرئاسة ولا زالت المطالب تطارده بعد أن يقول القضاء كلمته الفصل ليسدل الستار عن هذه القضية التي أقضت تفكير محبي هذا النادي.
اليوم وقد تم حصول الأستاذ فيصل آل الشيخ على اثنين وثلاثين صوتاً مقابل صوتين لمنافسه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالله بن سعود الذي حقيقة لم يوفق في مدة فترة رئاسة هذا الكيان العريق، وتم بيع بعض اللاعبين على نادي النصر لتأتي الطامة الكبرى ليهبط النادي إلى مصاف الدرجة الثانية لولا ذلك القرار (الرحيم) الذي أبقى النادي في مصاف الدرجة الأولى.
رائحة الفضائح زكمت الأنوف وأصبح هذا النادي ساحة هذا النادي ومرافقه تستغل لرغبات شخصية والحديث عن الماضي يطول ولكن دعونا نقف مع الشاب (آل الشيخ) الذي أشعر أنه وبمشيئة الله سوف يحقق الكثير من الإنجازات التي ينتظرها الجميع وقد تحدثت معه وقرأت فيه رغبته الصادقة المخلصة وحماسه الشبابي عليه الصبر والعمل مع إدارته المنتخبة المتوقدة للعمل المدروس الذي وضعه الشيخ تركي البراهيم الذي كنا نتمنى استمراره.
اللهم اجعل فيصل آل الشيخ خير سلف مع قناعتي التامة بأن السلف لن يتخلى عن دعمه في كل الجوانب التي تتطلبها مسيرة النادي الجديدة لأنه قد وعد بذلك وهو صادق في ما يقول.
* أستاذ محاضر في قانون كرة القدم